طنين الأذن

طنين الأذن هو صوت يشتت انتباهك أنت فقط. تم وصفه بأنه رنين، أو أزيز، أو نقر، أو هسهسة، من بين أصوات أخرى. قد يكون مستمرًا أو قد يأتي ويذهب. يمكن أن يكون الصوت عاليًا أو عميقًا أو منخفضًا أو حتى متغيرًا.

يمكن أن يحدث ذلك في أي مكان وفي أي وقت، أثناء التحدث على الهاتف أو أثناء عرض تقديمي في العمل أو حتى عندما تكون جالسًا في صمت. تسمع ضوضاء لا يبدو أن أحدًا غيرك يسمعها ولا يبدو أن لها مصدرًا. سواء كان الصوت خفيفًا أو شديدًا، عرضيًا أو متواصلًا، يمكن أن يمنعك طنين الأذن من التركيز وسماع ما تريد.

قد لا يختبر الآخرون الصوت نفسه، لكنك لست وحيدًا. يُعد طنين الأذن أحد أكثر الحالات الصحية شيوعًا في العالم، حيث يصيب ما بين 15-10٪ من سكان العالم بشكل عام.

خطة علاج طنين الأذن

الخطوة 1: تقييم طنين الأذن

اختبار السمع الشامل وتقييم الطنين (مدة الموعد 45-120 دقيقة). وهذا يشمل اختبار حجرة السمع وتعبئة الاستبيانات المناسبة

الخطوة 2: المناقشة

مناقشة خيارات علاج طنين الأذن والتي تشمل: علاج الطنين بإعادة التدريب (TRT) والعلاج السلوكي المعرفي (CBT)

الخطوة 3: وضع خطة العلاج

عند تحديد مسار العلاج الأفضل، ستتم جدولة ست جلسات لأي من البرنامجين

الخطوة 4: خيارات المنتج

سيتم وصف أجهزة السمع وأجهزة توليد الضوضاء وفقًا لاحتياجات كل مريض

الخطوة 5: الخروج

يخرج المريض عندما لا يعود الطنين مزعجًا